منذ ٣ أعوام
لم تعد الصين كما كانت في عهد الشيوعية الأول كتابا مغلقا بالنسبة للغرب وللعالم، ولكنها أصبحت اليوم كتابا مفتوحا، وما كان يمكن حجبه من جرائم حقوقية بحق شعبها وأقلية الإيغور والتبتيين أصبح معلوما للجميع.